الأربعاء، 25 مايو 2011

بعد اليوم لن اسمح لقلبى  ان يقف على نافذة الانتظار كىيراك او يسمعك ساوصدها
 باحكام فلم يعد لسماعك او  لمراك معنى هذا المساء قمت بجمع كلماتك فى ملف خاص
 ثم حزفتها الى الابد من الزاكرة لانك لم تقدرى قيمة بقائها فى اعماقى كل هذة الايام
احببت ان اعفو واغفرعمن اساؤوا لى فوجدت ان اسمائهم غير موجودة فى مفكرة حياتى
 فا قتنعت اننى اكثر قوة مما كنت اظن لاننى لم اجعلهم يقيمون فى فى حنايا قلبى
ليحولوة الى الظلام بحثت عن ورقة بيضاء خالية من كلمات العتاب والحزن والشقاء والاحلام والامنيات والاالام وقبل ان يصيبنى الياس دلنى قلبى على صفحات الروح التى مازالت نقيةاجمل شعور عندما تفتح باب الحياة ليدخل النور الى ذاتك فتجد من يقف

عصام حلمى عبد الراضى
 منتظرا تلك الحظة ليقدم لك باقة من ورد امضاء عصام حلمى ............
من المحتمل  ان يسعد الانسان كثيرا ولكن من الموكد  ان يحزن اكثر .. اذا فرحت يوما كثيرا فا ا علم ان مخزون السعادة قد قل
 كثيرا ما ينكر الانسان فرحتة خوفا من الحسد وكثيرا ما يقر بحزنة كى لا يفرح احد منتهى الايثار ان يبكى الانسان عند موت عزيز لكن لا يبكى اذا فقد نفسة .. يبكى الانسان   با لدموع ولكن يبكى بدون دموع اكثر يستطيع الانسان تحمل الحزن لانى اعتاد علية

  ولكن لا يستطيع تحمل الفرح لانة لم يعتد علية مهما حاولت كتم الدموع ستنزف العين دمعا عند شدة الضحك

برغم هذا الحب

برغم هذا الحب فى قلبى وبرغم ان الفرح عنوانى لكننى اخاف من غدا عبئا .. ار اة يلقينى الى طريق ثانى نعم اغفو وهواكى فى عينى اصحو والخوف فى اجفانى هل  يا ترى من عندة ادركت حلمى ساراة يوما زكرى لا احزانى نعم احتاج اليكى واعرف انى اقوى من ياسى لكن حبك اقوى من نسيانى

الثلاثاء، 24 مايو 2011

زلين ..عصام حلمى عبد الراضى زلين الغربى بهجورة نجع حخمادى

تكتب زليتن وكتبت فى بعض الاحيان زليطن ويرجع  البعض اصل التسمية الى ظل التين حيث يعتقد ان المدينة كانت تشتهرمن قديم الزمان  بشجر التيين وكانت منطقة عبور للقوافل وكانت دائما مكان للراحة  واللقاء بين القوافل