حبيبتي تتذكرين ذاك اليوم الذي بحت لك بأسراري به ... أقصد حبي الشديد.
الحب العميق الذي وصل الى اخر درجاته... وهي درجة العشق !
ولكنني أعتقد أنه وصل لدرجة أعلى, لم يطلق الناس عليها اسما بعد...
وذلك لأن قلبهم لم يصلها, ولكنني وصلتها وأطلقت عليها اسم مرحلة الحب الولهان !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
بسم الله الرحمن الرحيم
اهلا بكم . اسعد دوما بزيا راتكم
وابداء ارائكم وتعليقا تكم
فلا تبخلو علية بتوقعا تكم
امضاء ..
عصام حلمى الفقير الى الله